
للوحات فارو كثير من الوصوف: سريالية و غريبة و دينية وخيميائية (متعلقة بالفهم القديم للكيمياء) ولعل لوحة “خلق الطيور” 1957 هذه هي تمثيل لكل هذه العناصر مع بعضها البعض.
كثيرة تلك هي الأنشطة البشرية الملهمة، لكن علاقتنا مع أي عمل فني تكاد تكون شخصية بالكامل. سواء أكان هذا العمل بصرياً أو سمعياً و أداء. كل ذلك يؤثر على قصتنا وقصة ما نعمل عليه و ننتجه. للفنون والفلسفة ارتباط وثيق و تجليات في المنتجات الرقمية المعاصرة.